المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠٠٩

عيد ميلاد و مفاجئات و اشياء اخرى

صورة
تكمله لموضوع الامتنان و الشكر و هي ديدني على كل الاحوال كما اني احلم بان تكون جزء من شخصيه كل منا ان يمتن و يشكر عند الاحساس بهذا ولا يقمع ما بداخله من احاسيس مهمه هو في حاجة لها و الاخر المشكور في حاجة لها و هي توطد العلاقات اكثر و اكثر . حتى ان القرأن يحثنا طول الوقت على الشكر ( و إن شكرتم لأزيدنكم ) . اليوم اشكر اناس يستحقون كل هذا الاطراء و اكثر و ليتني اوفي ما فعلوه لاجلي . لم اكن احتفل بيوم عيد ميلادي و لم اكن لاحتفل به و ايضا لم يكن في بالي ان اخطط للاحتفال به على اي حال ولا اذكر يوما اني احتفلت به الا مره واحده فقط منذ سنوات في بيتي هنا و اقتصر الموضوع على اسرتي و لم يكن والدي هنا حيث انه في السعوديه منذ سنوات بعيده. مكثت في العمل اسبوع بالكامل بدون نوم هنيء و طعام يغني عن جوع و قد كان هناك هدف و ححقته و عازم على تكمله هذا المشوار في اخر ايام الاسبوع كان هو يوم عيد ميلادي و حدث ان كان مينا صديقي و اخي العزيز قد تقمص دور الثعلب الماكر و اليك ما حدث . في اخر اليوم قال لي هيا نذهب و لكن لابد من مقابله استاذ نصر اولا للاتفاق على شغل، احسست حينها انه يوجد شيء ليس على ما يرام خصوصا

أشياء لا يمكن أسترجاعها

صورة
هذه القصة جائتني على بريدي الالكتروني و احببت ان انقلها هنا. سوف اطرح سؤال بعد ما تنتهي من قراءه هذه القصه الصغيره فقط لا تقفذ بين السطور .. سيدة شابة كانت تنتظر طائرتها فى مطار دولى كبير ولأ نها كانت ستنتظر كثيرا – إشترت كتابا ً لتقرأ فيه وإشترت أيضا علبة بسكويت بدأت تقرأ كتابها أثناء إنتظارها للطائرة كان يجلس بجانبها رجل يقرأ فى كتابه عندما بدأت فى قضم أول قطعة بسكويت التى كانت موضوعة على الكرسى بينها وبين الرجل فوجئت بأن الرجل بدأ فى قضم قطعة بسكويت من نفس العلبة التى كانت هى تأكل منها بدأت هى بعصبية تفكر أن تلكمه لكمة فى وجهه لقلة ذوقه كل قضمة كانت تأكلها هى من علبة البسكويت كان الرجل يأكل قضمة أيضا ً زادت عصبيتها لكنها كتمت فى نفسها عندما بقى فى كيس البسكويت قطعة واحدة فقط نظرت إليها وقالت فى نفسها "ماذا سيفعل هذا الرجل قليل الذوق الآن" لدهشتها قسم الرجل القطعة إلى نصفين ثم أكل النصف وترك لها النصف قالت فى نفسها "هذا لا يحتمل" كظمت غيظها أخذت كتابها وبدأت بالصعود إلى الطائرة عندما جلست فى مقعدها بالطائرة فتحت حقيبتها لتأخذ نظارتها وفوجئت بوجود عل

أحبك يا زوجتي

صورة
سلام عليكم و رحمه الله صباح الخير عليكم جميعاً معذرة على الانقطاع الذي طال فقد اخذتني الدنيا و ودتني كما يقال و كنت مقُبر بين ثنايا اشغالي و احاطني ثرى المستقبل من كل النواحي اللهم توج عملي خيرا ترضاه. صحوت هذا الصباح بعد اربع ساعات من النوم فقط و كان النوم ( نوم كلابي ) اتشارك انا و اخي العزيز مينا في النوم على اشباه مرتبه في حجره متر في متر و نصف ولا ابالغ تماما في الذي اقوله كلينا عنده احلام يحارب من اجل تحقيقها و لا اكتب هذه التدوينه كي ابين شيء على غرار اترون نحن ابطال في عالمكم الناقص رجوله بالطبع لا اقصد هذا . بعد كل هذه الاشياء انا بعيد عن من احب و طال بعدي حقاً و ان كان ليس بدافع من داخلي بل كرهاً عني ايضا بعيد عن عائلتي و سريري و كل ملزات عالمي الصغير. و في كل تلك الاوقات يراودني شيء و ازداد هذا الصباح ليصبح فوق تحملي فانا لا اقول لاحد غالبا عن ما بداخلي و ان كنت اتكلم هنا فاولا و اخيرا هو طفح ما زاد عن السطح فتحملوني ... و لكن هذه التدوينه هي من اجمل التدوينات التي سوف اكتبها في حياتي لانها لشخص يستحق كثيرا كثيرا يستحق ان اكتب فيه دواوين شعر و ارسم له الوف اللوحات و اتغ