عيد ميلاد و مفاجئات و اشياء اخرى
تكمله لموضوع الامتنان و الشكر و هي ديدني على كل الاحوال كما اني احلم بان تكون جزء من شخصيه كل منا ان يمتن و يشكر عند الاحساس بهذا ولا يقمع ما بداخله من احاسيس مهمه هو في حاجة لها و الاخر المشكور في حاجة لها و هي توطد العلاقات اكثر و اكثر . حتى ان القرأن يحثنا طول الوقت على الشكر ( و إن شكرتم لأزيدنكم ) . اليوم اشكر اناس يستحقون كل هذا الاطراء و اكثر و ليتني اوفي ما فعلوه لاجلي . لم اكن احتفل بيوم عيد ميلادي و لم اكن لاحتفل به و ايضا لم يكن في بالي ان اخطط للاحتفال به على اي حال ولا اذكر يوما اني احتفلت به الا مره واحده فقط منذ سنوات في بيتي هنا و اقتصر الموضوع على اسرتي و لم يكن والدي هنا حيث انه في السعوديه منذ سنوات بعيده. مكثت في العمل اسبوع بالكامل بدون نوم هنيء و طعام يغني عن جوع و قد كان هناك هدف و ححقته و عازم على تكمله هذا المشوار في اخر ايام الاسبوع كان هو يوم عيد ميلادي و حدث ان كان مينا صديقي و اخي العزيز قد تقمص دور الثعلب الماكر و اليك ما حدث . في اخر اليوم قال لي هيا نذهب و لكن لابد من مقابله استاذ نصر اولا للاتفاق على شغل، احسست حينها انه يوجد شيء ليس على ما يرام خصوصا