محمد صلى الله عليه و سلم و السر
يوميتنا اليوم ليست ممله على الاطلاق الى ابعد الحدود حتى اني في قمه التواضع للكتابه في هذا الموضوع تواضا في نفسي و قلمي ( الكيبورد ) و عقلي و هذه المدونه و السيرفر التي عليها و خطوط الاتصالات الضوئيه في العالم تواضعا لان يقرئها من قاريء يعلق عليها من كان معلق. اتكلم اليوم عن سيد الخلق سيد البشر سيد ولد ادم ابو البشر. اتكلم اليوم عن الحبيب عن الرجل المنذر و المبعوث في الثقلين . اتكلم عن رجلاً رأيته في رؤية ذات يوم و ودت ان التقي به مره اخرى في السحاب مثلما حدث مره و اود ان اراه قبل ان اموت في الدنيا كي اراه عند الحوض يسقيني شربه ماء من يديه الكريمتين لا اظمأ بعدها ابداً . اتكلم عن الرسول الصادق الامين محمد بن عبد الله رسول الاسلام و رسول الامه بمختلف الاديان بعث في الناس جميعا انس و جان. و لكن ما سوف اكتب عنه اليوم شيء مختلف من منظور مختلف. اتكلم عن المعرفه التي بثها الله و عززها في نفس محمد صلى الله عليه و سلم كيف كان أعلم مِن مَن في زمنه و في هذا الزمن و الى اخر الازمنه ايضاً. العلم كل يوم يكتشف اشياء و حقائق كان الرسول قد تكلم عنها و لمح عنها في سالف الزمان حيث التصريح بدون التلميح كا