المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١١

أيها الليبرالي الكافر ألا تعلم أن ... !

صورة
ليست هذه هي المقالة أو البحث الذي ينتظره البعض و لكنها تعتبر من جهة تمهيد و من جهة أخرى مقال منفصل تستطيع قراءته على نحو منفصل حيث أنه كَثُرت فزاعة الأمور و أمور فزاعة و زِيدت في وقت إدارة الثورة التي نعيشها الأن وقت بناء العقلية المصرية لإستقبال معنى الديمقراطية المنتظره كالمخلص في أخر الزمان تحررنا من الفقر و الجهل و الإقتصاد الخرب تقوم بتوزيع مصادر دخل الدولة بالقيمة العادلة و ليتخيل القاريء الكريم ما سوف يحدث حينها و ما ستعيشه مصر من عصر زهو و إزدهار على كافة الأصعدة البعض من المتشرذمون و الأحزاب و المتشيعون يريدون ألا نقيم هذا الحلم و نحققه واقعاً و يوظفون جهل الناس من مسار و صحوة ضميرهم من مسار أخر و يمتزج الجهل مع صحوة الضمير في عقلية المواطن المصري الذي بكل بساطة طلق عقلة و أطلق فهمه يستقي من غيره و سلم مقاليد حكم منطقية تفكيرة إلى البعض يثق بهم من فرط مشاعره العاطفية الجياشة و حبه لدينه المطلق حتى بدون مبرر ديني واضح. هذه التركيبة معقدة للغاية فقط محاولة تفكيكها أو إصلاحها أنت إن فعلت لٌصقت بك كيل التهم من فوقك و تحتك و عن يمينك و يسارك فيربطون محاولة إصلاح أو وضع هذه المشاعر