المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠٠٩

دكتور مصطفى محمود، من منكم يذكر ؟

صورة
هل تذكرون برنامج العلم و الايمان في الماضي ان كنتم لا تذكرونه او تذكرون بعضه فأحب ان اذكركم باشياء قد تنعش ذاكرتكم خصوصا جيل التسعينيات. كان البرنامج يذاع على القناه الاولى الساعه العاشرة مساء يوم الاثنين من كل اسبوع و كنت حينها معتادا باللعب اسفل البناية و لكن حين سماعي لموسيقى التتر الخاص بالمقدمه المميز بآله الناي اهب و اعد كل عضله من جسمي في تأهب حتى يخيل لك اني تحولت الى طائرة هيلكوبتر اصعد الى اعلى الدور الثالث حيث كنت اسكن و اجلس امام التلفاز مصغياً ولا احرك ساكناً. تنتهي موسيقى التتر و بدون مقدمات تجد نفسك امام دكتور مصطفى محمود يقول : السلام عليكم و رحمه الله يا اهلاً بيكم و يستسرد في الكلام عن حوار الحلقه و لاتزال في ذاكرتي بعض التعبيرات التي كان يستخدمها بكثره فكان دائما يقول " في الواقع " حين يحب ان يشرح شيئاً ما و ايضا " شيء غريب " او " مخلوق عجيب " مرورا بـ " سبحان الله " اتذكرون الخلفيه السماوي او البيضاء الهادئه اتذكرون كتمة الصوت حين يكح او حين يقول " و نشوف الفلم " لماذا لا يتم اعاده هذه الحلقات مره اخرى في التلفيزون ا

هكذا قال الطبيب يا فرحة اهلي بيا

صورة
ترددت كثيراً في عنونة و كتابة هذا الموضوع ليس بدافع الخوف و لكن بدافع انتقاء ما سأكتب و لكي لا اسرد موالاً في مدح او زم اللوائح و القوانين فسوف الج للموضوع مباشرة. ذهبت اليوم انا و خطيبتي التزاماً بما تنصه قوانين الأسره الجديده بضروره وجود شهادات طبيه لكلا الطرفين لعقد القران، دعني اقول لك انه عند ظهور هذا القرار كنت من المؤيدين بضراوه دفاعاً عن هذا القرار الذي من شأنه ان ينحي الامراض عن الانتشار و دعني اقول لك وجهة نظري عن هذا القرار الخيالي و الذي كنت مقتنع به . قال لي احدهم ما جدوى ان يتم الكشف على الزوجين طالما الاثنين موافقان على حالتهم الكليه صحيه و اجتماعيه و ماديه .. فقلت هذا القرار من شأنه العمل على عدم انتشار الامراض المعديه و التي هي تعتبر اوبئه قاتله فمثلا مرض او وباء الايدز تصل في بعض الاحيان فتره حضانته الى السبع سنوات . و هكذا يستطيع احد الطرفين الزواج و نقل المرض للاخر و للاطفال على مرور سبع سنوات دون ان تطرف عين لاحد منهما ولا حتى المريض نفسه و تضيع الاسره و ما خلفها و ما امامها و يبقى المرض المزل في الامر و عموما كله بأمر الله. و هكذا ختمت الموضوع . قال لي احدهم : الح