المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠١٢

سيدي الرئيس محمد مرسي

صورة
من قبل كتبت رسالة لحازم صلاح أبو إسماعيل فور الحكم له و لصالحة بعدم ثبوت الأدلة على حصول والدته رحمة الله الجنسية الأمريكية و إلزام وزارة الداخلية بالإتيان بدليل . يومها و ما دفعني لكتابة هذه الرسالة هو وضوح الرؤية بأن هذا الرجل فعلياً ينافس و بشراسة و بقوة على كرسي الحكم الأعلى في مصر و إستشعاراً بالموقف بادرت بالمقارعة و المداولة و المفارقة و إتيان طرف خيط التعارض و المعارضة له، رغماً عن أنني لم أجد فيه أبداً لا إدارياً ولا سياساً رئيساً لمصر و لكني ركزت في المقال على البعد العقدي بأننا سنختلف فيما يخص شيئاً من فهم الدين فهو يتبنى مفهوماً و جانباً و إجتهاداً أوحداَ من جوانب التفسير و التشريع و كل تلك الأمور الفقهية و عرضت رؤساً عما هي قناعتي و قناعاتي حتى يتثنى له معرفة مع من سيتعامل !! الأن جاء محمد مرسي رئيساً لمصر . هل إبتهجت و هل إختلف شيئاً في الأمر كله أو بعضه ؟! لا أبداً ولا شيئ بل يزيد على خلافي مع أبو إسماعيل الضعف مع الإخوان فهم يمارسون الإستقطاب الديني ببراعي يحسدون عليها حقاً  و هذا هو مكمن الخطر و كل الخطر ما إن ألجمت بقبضتك مشاعر المصريين الدينية الفياضة ج