المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٠

ماذا ان قابلت شاذاً جنسياً

صورة
في البدء كان الذكر ولا احد معه ثم رأى الذكر وحشة الوحدة فخلق له الاله زوجاً منه حواء خلقت قارورة و وعاء له اني اراها في مرتبة عليا ليست قشرة سطحية بل بدونها الرجل عاري و مسخ دميم لم يكن هو قلب الخلق الانساني بفردانية مزعومة كان هو النصف لان لابد من ان يُحتوى و الا تعرى فتفتق عنه ذاتة و يكون مسخ دميم و كان نصفه هي حواء بدون ادم لا تبقى ولا يكون لها عماد تضمحل وظيفتها فتحال الى رماد **** كنت دائم التأمل و من خلال دراستي المتعمقة في التحضير الى بحثي الذي انا عاكف عليه منذ بعيد و من خلال دراستي لنظرية التطور و النشوء و الارتقاء او اصل الانواع وجدت هناك معضلة في وجه فرضية الصدفة و هي الزوج من كل واحد اي ان لكل شيء شيء زوج له مضاد له من اصغر وحدة في الكون الذرة بسالبها و موجبها نيترون و بروتون و الكترون حتى الكوارك يدخل في انه ليس مفرد و هي اصغر وحدة مكتشفة و هناك اصغر... الى اكبر الوحدات لا هناك مخلوق بدون زوجه حتى و لو في نفسه كالزهور مزدوجة الجنس ... المعضلة في وجة قانون الصدفة او ما قد يعرفة البعض بنظرية تأثير الفراشة هي انه يوجد زوجين كيف و من دبر لهذا ... ان ايماني لم يستمد من قلبي فقط