رحل صرح العلم العظيم في مصر
نعم!
رحل الدكتور مصطفى محمود، رحل في صمت و في كثيرا من الابتهاج
رجال ابتهجوا لموته مصلحة لهم
و رجال ابتهجوا بموته حيث انه في رفقة الرفيق الاعلى
لا استطيع ان اتحدث، حزين على فراق حبيب لم اراه و لم يراني و لكني بالتأكيد واثق من انه قد عرفني و عرف مقدار حبي له كما يعرف مقدار حب محبيه له ...
قدموي لي التعازي فانا من زويه
اقدم لكم التعازي انتم من زويه
رحل العظيم
رحل الدكتور مصطفى محمود، رحل في صمت و في كثيرا من الابتهاج
رجال ابتهجوا لموته مصلحة لهم
و رجال ابتهجوا بموته حيث انه في رفقة الرفيق الاعلى
لا استطيع ان اتحدث، حزين على فراق حبيب لم اراه و لم يراني و لكني بالتأكيد واثق من انه قد عرفني و عرف مقدار حبي له كما يعرف مقدار حب محبيه له ...
قدموي لي التعازي فانا من زويه
اقدم لكم التعازي انتم من زويه
رحل العظيم
تعليقات
إرسال تعليق